U3F1ZWV6ZTIzNTU5OTQyOTc0Njc4X0ZyZWUxNDg2MzY0OTI3Njg4Ng==

أهمية الادارة الاستراتيجية

ما هي اهمية الادارة الاستراتيجية ؟

بحث حول الادارة الاستراتيجية doc

أهمية الإدارة الإستراتيجية : 

تتمثل أهمية الإدارة الإستراتيجية في الآتي: 

1. تجعل المديرين أكثر استجابة ووعيا لما يدور في البيئة الداخلية والخارجية . 

2. تؤدي الي تنمية وتطوير" عادات التفكير في المستقبل. 

3. تعمل علي دقة التنبؤ بنتائج التصرفات الإستراتيجية. 

4. تؤدي إلى التميز في الأداء المالي وتطوير أو تحسين الأداء الكلى للمنظمة في الأجل الطويل. 

5. توحيد وتنسيق جميع الجهود أو الإدارات نحو أهداف وغايات واحدة. 

6. تعمل علي توفير فرص مشاركة جميع المستويات الإدارية في العملية ثم تقليل المقاومة التي قد تحدث عند القيام بتنفيذ أي برنامج للتغيير. 

7. تساهم في تحديد توجهات المستقبل ... إلى أين توجه المنظمة؟. 

8. تساعد في تحديد وتقدير الفرص المستقبلية وكذلك المشكلات المتوقعة. 

ومما سبق يمكن القول أن عملية الإدارة الإستراتيجية عملية تمكن الإدارة العليا من تحديد التوجهات طويلة الأجل للمنظمة وكذلك الأداء من خلال التصميم الدقيق والتنفيذ المناسب والتقييم المستمر للإستراتيجية الموضوعة . 

أهداف الإدارة الإستراتيجية: 

تهدف الإدارة الإستراتيجية إلى تحقيق التفوق على المنافسين والحد من تأثيرهم على حصة المنظمة في السوق وزيادة وبناء مركز تنافسي قوي للمنظمة، وزيادة قيمة المنظمة من وجهة نظر العملاء وحملة الأسهم والمجتمع ككل وفي سبيل ذلك تسعى إلى تحقيق الأهداف الآتية: 

1- تهيئة المنظمة داخلية بإجراء التعديلات في الهيكل التنظيمي والإجراءات والقواعد والأنظمة والقوى العاملة بالشكل الذي يزيد من قدرتها على التعامل مع البيئة الخارجية بكفاءة وفعالية. 

2- اتخاذ قرارات هامة ومؤثرة تعمل على زيادة حصة المنظمة في السوق وتقوية مركزها التنافسي، وزيادة رضاء العملاء وتعظيم المكاسب لأصحاب المصلحة سواء كانوا من المساهمين أو المجتمع كله أو قطاع منه . 

3- تحديد الأولويات والأهمية النسبية في وضع الأهداف طويلة الأجل والأهداف السنوية والسياسات والبرامج وإجراء عمليات تخصيص الموارد حسب هذه الأولويات. 

4- زيادة فاعلية وكفاءة عملية اتخاذ القرارات الإستراتيجية والتنسيق والرقابة بين جميع الوحدات الوظيفية في المنظمة واكتشاف وتصحيح الانحرافات التي قد تحدث والعمل على الحد من تكرارها ومعالجتها قبل وقوعها وذلك لوجود معايير واضحة تتمثل في الأهداف الإستراتيجية. 

5- إيجاد المقياس الموضوعي للحكم على كفاءة الإدارة ومعرفة مدى نجاحها في تحقيق الأهداف الموضوعة، فالإدارة التي تفشل في تحقيق أهداف المنظمة هي إدارة فاشلة مهما كان حجم ما تدعيه من إنجازات وتطوير داخل المنظمة. 

6- الاهتمام والتركيز على السوق والبيئة الخارجية بغرض استغلال الفرص والمكاسب التي تعود على المنظمة ودرء ومقاومة التهديدات والمخاطر التي قد تعترض المنظمة، وهو المعيار الأساسي الذي يحدد مدى نجاح المنظمة . 

7- تجميع البيانات عن نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات وتحليلها والاستفادة من نتائجها في اكتشاف المشاكل قبل وقوعها والأخذ بزمام المبادرة بدلا من أن تكون قرارات المنظمة هي رد فعل لقرارات واستراتيجيات المنافسين (أي المنظمات الأخرى). 

8- إيجاد نظام للإدارة الإستراتيجية يستخدم الأساليب العلمية في حل المشاكل حتى يشعر العاملين بأهمية المنهج العلمي في حل المشكلات. 

9- تشجيع اشتراك العاملين من خلال العمل الجماعي مما يزيد من التزام العاملين لتنفيذ الخطط التي اشتركوا في مناقشتها ووافقوا عليها، ويقلل من مقاومتهم للتغيير، ويزيد من فهمهم لأسس تقييم الأداء داخل المنظمة. 

10- تسهيل عملية التنسيق والاتصال داخل المنظمة وزيادة فعاليتها والعمل على منع التعارض والاحتكاك بين الإدارات الوجود معايير وأهداف واضحة تستخدم للفصل بين وجهات النظر المختلفة . 

11- تساهم في عملية الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة والعمل على توزيعها وتخصيصها بين البدائل المختلفة . 

12- تساعد على اتخاذ قرارات رشيدة مبنية على معلومات صحيحة تعبر عن رسالة المنظمة وتوحيد اتجاهاتها. 

فوائد الإدارة الاستراتيجية : 

1- وضوح الرؤية المستقبلية واتخاذ القرارات الاستراتيجية: تتطلب صياغة الإستراتيجية قدرا كبيرا من دقة توقع الأحداث المستقبلية والتنبؤ بمجريات الأمور والاستعداد لها، مما يمكن من تطبيقها وبالتالي نمو المنظمة...أي أن الإدارة الإستراتيجية تسمح للمنظمة بالاستعداد المسبق للمستقبل (بدلا من الاستجابة له فقط) والتأثير في الأنشطة المختلفة وبالتالي في ممارسة السيطرة علي مستقبلها الخاص. 

2- تاريخيا، كانت الفائدة الأساسية للإدارة الإستراتيجية تنحصر في مساعدة المنظمة في عمل استراتيجيات جيدة من خلال استخدام الطريقة العقلانية في إيجاد الخيار الاستراتيجي. وبالرغم من أن ذلك لازال يشكل ميزة أساسية في الإدارة الإستراتيجية، إلا أن الدراسات الحديثة تؤكد علي أن "العملية" Process وليس القرار أو التوثيق، هي المساهمة الأهم للإدارة الإستراتيجية. فالأسلوب والطريقة التي تمارس بها الإدارة الإستراتيجية تحتل أهمية استثنائية فالهدف الأساسي للعملية هو تحقيق الفهم والالتزام من قبل جميع العاملين (المدراء والموظفين). 

وقد يكون التفهم من بين أهم الفوائد للإدارة الإستراتيجية، متبوعا بالإخلاص والالتزام. وحينها يفهم كل من المدير والموظف أو العامل ماذا تفعل المنظمة ولماذا، سيشعر كل منهم انه جزء من هذه المنظمة وسيكون أكثر التزاما بمساعدتها في تحقيق أهدافها. وتشير الدراسات الميدانية إلى تزايد إبداعات العاملين عندما يستوعبوا ويدعموا رسالة المنظمة وأهدافها واستراتيجياتها. 

3- استيعاب وفهم أفضل للمتغيرات البيئية سريعة التغير: تستطيع المنظمات من خلال اعتمادها الإدارة الإستراتيجية الاستيعاب الأفضل والتأثير في الظروف الاقتصادية والاجتماعية ومتغيرات بيئتها في المدي البعيد قياسا في وضعها في المدى القصير، ومن ثم تستطيع استغلال الفرص المتاحة وتقليل أثر المخاطر البيئية بما يخدم نقاط القوة ويحجم نقاط الضعف داخليا. 

4- تحقيق النتائج الاقتصادية والمالية الجيدة: أثبتت الدراسات الميدانية أن المنظمات التي تستخدم الإدارة الإستراتيجية هي أكثر نجاحا من تلك التي لا تستخدم هذا الاختصاص، فهناك علاقة ايجابية بين النتائج الاقتصادية والمالية ومدي اهتمامها بإدارة استراتيجياتها طويلة المدى. 

"ذكر ذلك( 1997:49Miller and Cardina) كما أورده (مؤيد سعيد السالم) في كتابه أساسيات الإدارة الاستراتيجية" 

5- تدعيم المركز التنافسي: تقوي الإدارة الإستراتيجية مركز المنظمة في ظل الظروف التنافسية الشديدة، وتدعم مركز الصناعات التي تواجه تغيرات تكنولوجية متلاحقة، كما تساعد المنظمة علي الاستفادة من مواردها المتنوعة نظرا لاتساع سيطرتها الفكرية علي أمور السوق. 

6- التخصيص الفعال للإمكانات والموارد: تساعد الإدارة الإستراتيجية على توجيه جهود المنظمة بشكل جيد في المدي البعيد، كما تساهم في حسن استخدام مواردها وإمكاناتها بطريقة فعالة وبما يضمن استغلال نقاط القوة والتغلب علي نواحي الضعف. 

مراحل الإدارة الإستراتيجية : 

تمر الإدارة الإستراتيجية بثلاث مراحل متتالية تشكل في جملتها عملية (Process) ذات خمس خصائص أساسية: 

أولها: لا يمكن البدء في مرحلة ما قبل الانتهاء من المرحلة السابقة لها.

ثانيا : إن جودة كل مرحلة تتوقف على جودة المرحلة السابقة لها.

ثالثا: أن مراحل الإدارة الإستراتيجية متداخلة ومتكاملة، فالتغيير الذي يحدث في أي منها يؤثر على المراحل الأخرى سواء السابقة أو اللاحقة لها. فالتغيير في الرسالة يؤثر على تغيير مفهوم البيئة الداخلية والبيئة الخارجية التي سوف يتم تقييم كل منهما، كما أن نتائج تقييم البيئة قد يؤدي إلى تغيير الرسالة. 

رابعا: إن الإدارة الإستراتيجية عملية مستمرة. فعملية تقييم ورصد التغيرات في البيئة الداخلية والخارجية تتم على فترات دورية. 

خامسا: أنه ينبغي النظر للإدارة الإستراتيجية باعتبارها عملية ضرورية تتطلب وجود تدفق مستمر للمعلومات تتم بواسطته مراجعة هذه العملية وإجراء الخطوات التصحيحية في أي من مكوناتها. 

مراحل الادارة الاستراتيجية : 

تتكون الإدارة الإستراتيجية من ثلاثة مراحل أساسية: 

1- مرحلة التصميم: 

ويطلق عليها أيضأ مرحلة التخطيط الإستراتيجي أو الصياغة، وتهتم مرحلة التصميم بوضع الرؤية والرسالة وتقييم تحليل البيئة الداخلية والخارجية وتحديد الفجوة الإستراتيجية ووضع أهداف طويلة الأجل واختيار أفضل الاستراتيجيات الكلية واستراتيجيات الوحدات الإستراتيجية والاستراتيجيات الوظيفية.

 ويلاحظ أن رسالة المنظمة تحدد البيئة التي سوف يتم تجميع المعلومات عنها في نفس الوقت فان اكتشاف نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات من خلال عملية التغير يمكن أن تؤدي إلى تغيير رسالة المنظمة وتتطلب عملية التصميم تجميع المعلومات وتحليلها واتخاذ قرارات اختيار أفضل البدائل في كل خطوة من خطواتها . 

وينبغي أن تمارس بأعلى درجة من الكفاءة حيث أن نتائجها ذات أثر طويل الأجل يحدد لفترة طويلة نوع النشاط الذي تركز عليه المنظمة وما تقدمه من خدمات وسلع والأسواق التي تخدمها والتكنولوجيا المستخدمة والبحوث التي سوف تجري والموارد التي سوف تستخدم. 

2- مرحلة التطبيق: 

تهدف هذه المرحلة إلى تنفيذ الاستراتيجيات وتتضمن وضع الأهداف قصيرة الأجل ورسم السياسات وتخصيص الموارد المادية والبشرية وتوزيعها بين بدائل الإنفاق، كما تتطلب تهيئة المنظمة من الداخل بما قد يتطلبه ذلك من تعديل في الهيكل التنظيمي وإعادة توزيع السلطات والمسؤوليات ووضع الأنظمة المختلفة كأنظمة المعلومات وتحديد الإجراءات وتغيير مفهوم الأنشطة واهتماماتها وتحديد خصائص القوى العاملة وتوزيعها وتنميتها بما يساعد على تنفيذ الاستراتيجيات. 

وفي حين تحتاج مرحلة التصميم إلى نظرة فلسفية فان هذه المرحلة تحتاج إلى نظرة عملية وقدرة على تحريك الموارد البشرية وغير البشرية بطريقة منظمة ومرتبة تعمل على تنفيذ الاستراتيجيات التي وضعت في المرحلة السابقة .ولعل أهم أسس نجاح هذه المرحلة هو تحقيق التكامل والتعاون بين الأنشطة والوحدات الإدارية المختلفة في المنظمة التنفيذ الاستراتيجيات بكفاءة وفاعلية ويحتاج التطبيق إلى أفكار جديدة وخلاقة وليست تقليدية. 

3- مرحلة التقييم: 

تخضع كل الاستراتيجيات لعملية تقييم لمعرفة مدى تناسبها مع التغيرات التي تحدث في البيئة الداخلية والخارجية والتقييم مدى دقة التنبؤات التي تحتويها الخطط يتطلب ذلك مقارنة النتائج الفعلية بالأهداف المتوقعة من تطبيق الاستراتيجية واكتشاف الانحرافات التي قد تكون في مرحلة تصميم الاستراتيجية أو في مرحلة تطبيق الاستراتيجية وتحتاج المنظمة إلى تجميع بيانات من البيئة الداخلية والبيئة الخارجية حتى يمكن الحكم على مدى نجاح الاستراتيجيات في تحقيق أهدافها ويتبع ذلك اتخاذ الخطوات التصحيحية في الاستراتيجيات أو التغيير بعض الأنظمة وهياكل العمل التي كانت السبب في عدم تحقيق الأهداف التي استهدفتها الاستراتيجيات . 

معوقات التخطيط الاستراتيجي : 

إن استخدام التخطيط الاستراتيجي ليس أمرا هينا فهنالك، عقبات تجعل التخطيط الاستراتيجي أمرا صعبا. 

وفيما يلي بعض العقبات التي قد تعوق عملية التخطيط الاستراتيجي: 

1-عدم رغبة المديرين أو ترددهم في استخدام هذا الأسلوب، وقد يرجع ذلك للأسباب التالية: 

أ- اعتقاد المدير بعدم توافر الوقت الكافي للتخطيط الاستراتيجي . 

ب- اعتقاد المدير بأنها ليست مسؤليته . 

ج- اعتقاد المدير بأنه لن يكافأ علي عملية التخطيط الاستراتيجي . 

2- البيئة الخارجية مضطربة مما قد يجعل التخطيط الاستراتيجي متقادما قبل أن يبدأ وذلك للأسباب التالية: 

أ- حدوث تغير سريع في عناصر البيئة (القانونية، السياسية، والاقتصادية، ... الخ). 

ب- ارتفاع تكلفة متابعة هذا التغيير عن قرب وبصورة مستمرة. 

3- مشاكل التخطيط الاستراتيجي تترك انطباعا سيئا في ذهن المدير وذلك للأسباب التالية : 

أ- مشاكل وضع نظام للتخطيط الاستراتيجي وغموضه لا تجعل المدير متقبلا للفكرة. 

ب- مشاكل جمع البيانات وتحليلها لوضع الخطط الاستراتيجية لا تجعل المدير مقدرا للفكرة . 

ج- وجود خطأ في إدارة الخطط الاستراتيجية يجعل المدير يعتقد بان الفكرة غير مجدية . 

4- ضعف الموارد المتاحة مثل : 

أ- ضعف الموارد المتاحة. 

ب- صعوبة الحصول على مواد أولية . 

ج- صعوبة جلب التكنولوجيا والأساليب الفنية. 

د- نقص في القدرات الإدارية. 

5- التخطيط الاستراتيجي يحتاج إلي وقت وتكلفة كبيرة وذلك للأسباب التالية : 

أ- تستغرق المناقشات حول رؤية ورسالة وأهداف الشركة وقتا طويلا من الإدارة العليا. 

ب- الأمر يحتاج إلى كم هائل من المعلومات والإحصاءات المكلفة. 

بالإضافة إلى ما تقدم فان هناك بعض الانتقادات إلي وجهت إلى عملية التخطيط الاستراتيجي أوردها (إسماعيل السيد، 2000م) وأشار إلي "الدراسة التي قام بها (Shapiro and kallman, 1978) والتي تشير إلى عدم وجود فروق ملحوظة بين الشركات التي أخذت بمفهوم التخطيط الاستراتيجي وتلك التي لم تأخذ به وذلك في قطاع النقل.

 وقد أعزيت هذه النتيجة إلي حقيقة أن البيئة الخاصة بهذه المنظمات تتسم بالاستقرار النسبي، وان المنظمات العاملة في هذا القطاع لا تستطيع التحكم في تكلفة التشغيل أو تكلفة المعدات المستخدمة ومن ثم قلت الحاجة إلي التخطيط الاستراتيجي". 

"توصلت الدراسات التي حاولت أن تقيس موضوعيا العلاقة المتوقعة بين التخطيط الاستراتيجي الرسمي وأداء المنشاة إلى نتائج غير حاسمة، (متناقضة) فعلي سبيل المثال توصلت الدراسات التي قام بها كل من أنسوف (Ansoff)، ثوين وهاوس (Thune and House)، هارولد وبرت (Herold and Burt)، ايستلك وماكدونالد (Eastlack and Mcdonald)، وود (Wood)، کراجر ومالك (Karger and Mailk)، وميلر (Miller)، ولش (Welch)، وكثيرين غيرهم الي ان المنشات التي تمارس التخطيط الاستراتيجي تتفوق أدائيا (في الأداء على تلك التي لا تمارسه ". 

"ومن ناحية أخري توصلت دراسات أخري قام بها كل من (ميتشل، فولمر، ليندسي) وكثيرين غيرهم إلى أنه ليس هناك مردود من التخطيط الاستراتيجي. 

(لكن رغم هذه النتائج السلبية) يفسر راهین (Rhyne) هذه النتائج المتناقضة بأنها حدثت نتيجة استخدام مقاییس مختلفة للتخطيط والأداء بجانب الفشل المتعارف عليه في اخذ اثر الصناعة والتركيز علي إجمالي العائد للمساهمين وفصل التخطيط عن المراحل الأقل تطورا من التخطيط. ولقد اكتشف راهین (Rhyne) علاقة ايجابية بين التخطيط الاستراتيجي والأداء وقد اختتم بحثه قائلا: تؤكد هذه النتائج أن وصف نظرية الإدارة الاستراتيجية صادق فعلا". 
تعليقات